#شمريات (40)
إيديولوجية الإسراء وحقيقته { 3 }
#النسائم_الاهوتية_في_رد_الشبهات_الألحادية
بسم خالق الأنوار جاعل الجنة جنة والنار نار
وصل يارب على النبي المختار واله الأطياب الأخيار
وعجل فرج المخلص المنقذ للأخيار من ايد الفجار
تحية واجلال وطيبة للأخوة المتابعين الأعزاء ....
الأفتراض الثاني الذي كان حسب نظرية تداخل الأكوان والأفلاك وتعشق العوالم والأزمنة في مكان واحد او نقطة التقاء يمكن من خلالها الولوج ضمن بحور تلك العوالم والمجالات الكونية المختلطة مع بعضها ......
نعطي الأن لكم ادلة دينية ونبين لكم ترابط الحجية بالشرح الذي سوف نقدمه .........
الدليل الأول :
وقد صرحت الروايات الشريفة بأن هبوط النبي آدم عليه السلام، قد كان بمعنى الانتقال إلى عالم جديد يتناسب مع الحالة التي استجدت له.
فقد روي أنه عليه السلام قال مخاطباً ربه:
[.. وبدت لنا عوراتنا، واضطرنا ذنبنا إلى حرث الدنيا، ومطعمها، ومشربها] (1).
وعن الإمام الصادق عليه السلام:
[أخرجه الله، لأنه خلق خلقة، لا يبقى إلا بالأمر والنهي، والغذاء واللباس] (2).
فانتقال آدم عليه السلام من الجنة يشبه انتقال الجنين من عالم الجنينية بالولادة إلى هذا العالم الجديد بالنسبة إليه، حيث لم يعد يمكنه العيش فيه لاحتياجه إلى أمور لا يتحملها عالمه الأول، ولا يستجيب، ولا يستطيع تلبيتها له.
بخلاف هبوط إبليس، فإنه طرد وإبعاد وعقوبة له..
اهبطا.. واهبطوا:
ويبقى هنا سؤال: وهو أنه تعالى قد قال في سورة طه الآية 123: [اهْبِطَا] ولكنه في سورة الأعراف الآية 24، وفي سورة البقرة الآية 38 قال: [اهْبِطُوا]
____________
(1) تفسير البرهان ج1 ص84 والبحار ج11 ص183 عن تفسير العياشي.
(2) تفسيرالقمي ج1 ص43 والبحار ج11 ص161 وتفسير البرهان ج1 ص80 وج2 ص6.
----------------------
هذا اثبات لنظرية تداخل الأكوان على افتراض ان ادم عليه السلام كان انتقاله من عالم لعالم كأنتقال الطفل من عالم الجنين لعالم الدنيا وهذه دلالة قوية على على ان الأنتقال كان بصورة طبيعية جدا ....
وادم ليس فقط انتقل من الجنة الى الدنيا بل لأن الجنة اصلا من عالم المستقبل وليست فقط في عالم مكاني ثاني بل هي في زمان ومكان ثانيين .......
وكلام ادم صلوات الله عليه وعلى زوجه امنا حواء
كان خطاب معرفة انه زج به لعالم بدائي وبدت اجسامهم عارية واكلهم بدائي وهذا كان عقاب ادم لفعله امر منهي عنه .....
الهبوط لا يعني بالضرورة النزول من السماء. لأن آدم خلق في الارض ومن الارض ليكون خليفة في الارض، ولا يوجد دليل على انه رفع الى السماء ليعيش في الجنة. والهبوط لا يعني النزول من السماء لقوله تعالى
"قِيلَ يَا نُوحُ اهْبِطْ بِسَلَامٍ مِنَّا وَبَرَكَاتٍ عَلَيْكَ وَعَلَى أُمَمٍ مِمَّنْ مَعَكَ وَأُمَمٌ سَنُمَتِّعُهُمْ ثُمَّ يَمَسُّهُمْ مِنَّا عَذَابٌ أَلِيمٌ (48)"
- هود. وقوله تعالى لآدم وزوجه "فَأَزَلَّهُمَا الشَّيْطَانُ عَنْهَا فَأَخْرَجَهُمَا مِمَّا كَانَا فِيهِ وَقُلْنَا اهْبِطُوا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ وَلَكُمْ فِي الْأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ (36)"
البقرة. يشابه قول موسى لبني اسرائيل "وَإِذْ قُلْتُمْ يَا مُوسَى لَنْ نَصْبِرَ عَلَى طَعَامٍ وَاحِدٍ فَادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُخْرِجْ لَنَا مِمَّا تُنْبِتُ الْأَرْضُ مِنْ بَقْلِهَا وَقِثَّائِهَا وَفُومِهَا وَعَدَسِهَا وَبَصَلِهَا قَالَ أَتَسْتَبْدِلُونَ الَّذِي هُوَ أَدْنَى بِالَّذِي هُوَ خَيْرٌ اهْبِطُوا مِصْرًا فَإِنَّ لَكُمْ مَا سَأَلْتُمْ وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ وَالْمَسْكَنَةُ وَبَاءُوا بِغَضَبٍ مِنَ اللَّهِ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَانُوا يَكْفُرُونَ بِآَيَاتِ اللَّهِ وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ الْحَقِّ ذَلِكَ بِمَا عَصَوْا وَكَانُوا يَعْتَدُونَ (61)"
– البقرة. ومعلوم ان بني اسرائيل كانوا في الارض ولم يكونوا في السماء.
وهذا ايضا دليل على :
ان الجنة في مجال كوني قريب في عالم متعشق قريب جدا منا ...
وفي الروايات ان المؤمن يكشف له فيرى الجنة والنار
ويرى الموتى بل ويكلمهم وهذا دليل صحة النظرية
حيث قرب وتشارك العوالم في اماكن معينة واحيانا وربما انهن في مكان واحد قريب من عالمنا بحيث يمكن مشاهدتها ضمن مجال الرؤيا العينية المجردة.....
و أما الروايات التي يمكن الاستدلال بها على ما قلنا فهي كما في البحار عن جامع الأخبار ، عن ابان ، عن ابن سيان ، عن ابي عبد اللّه الصادق عليه السلام قال : لقد طاف آدم عليه السلام بالبيت مائة عام . . . الى ان قال فقال : ( اللهم اقلني عثرتي ، و اغفر لي ذنبي ، و اعدني الى الدار التي أخرجتني منها ) فقال اللّه عز و جل : قد أقلتك عثرتك ، و غفرت ذنبك ، و سأعيدك الى الدار التي أخرجتك منها منها . [ قال المجلسي ] أقول : لا يخفى ان هذا الخبر مما يدل على ان جنة آدم هي جنة الخلد ، و كذا خبر المفضل حيث قال : فنظر الى منزلة محمد و علي ، إذ الظاهر انه رأى منازلهم في جنة الخلد ، إلا ان يقال : كان جنته في الأرض التي تأوى اليها أرواح المؤمنين في البرزخ ، كما تدل عليه الأخبار ، و المراد بالعود العود اليها في البرزخ ، و كذا المراد برؤية المنازل منازلهم في تلك الجنة .
روى السيد بن طاووس في كتاب سعد السعود : انه رأى في صحف إدريس عليه السلام أمر اللّه الملائكة فحملت آدم و زوجته حواء على كرسي من نور و أدخلوهما الجنة ، فوضعا في وسط الفردوس من ناحية المشرق . . . . الخ [ فأما ما ذكره المجلسي ] : الا أن يقال الخ فهو بعيد ، و أحوط الأقوال و أحسنها ما قاله في ختام تحقيق له ، فلنختم هذا الفصل بما قاله [ ره ] في هذا المقام بعد ذكر الأقوال المختلفة [ فالجزم بأحد المذاهب لا يخلو من إشكال ] .
( و آمن فيها محلته ) لا شك ان الجنة دار أمن و أمان لمن دخلها لقوله تعالى أدخلوها بسلام آمنين .
وهذه دلالة على ان ادم وحواء عليهم السلام كانوا في جنة البرزخ والأباط كان من المنزلة فقط وليس معناه هبوط جغرافي بل انتقال عبر العوالم ...
من البرزخ ---------الدنيا
من الجنين -----------الدنيا
وهذا ليس الا كما ذكرت نعم هي تبقى ضمن اطار الفرضية والنظرية ولكنها اكثر عقلية ومنطق من ان ادم هبط من السماء السابعة التي تبعد عنا مالا نهاية من المليارات السنين الضوئية .....
انا لا اشكك في قدرة الله على فعل الأمور الخارقة بل انه له الفدرة على ذلك واكثر من ذلك ولكنه لا يفعل كل شئ بدون منطق علمي ...
كمثال لو قلت لي انه يفعل الخوارق دائمآ !
قلت لك لماذا يبقى الجنين في بطن امه 9 اشهر !
لماذا لم يخلقه الله في لحظة وهو قادر على ذلك؟؟؟!!!
الجواب الله يفعل اشياء تعقل ولا يفعل اشياء لا يمكن ان تعقل او تفسرلكل شئ تفسير منطقي وعلمي لامحالة .....
اذا الله امد بعمري سوف احاول ان افسر الدين بعلمية فيزيائية وكيميائية ومنطقية وعقلية
ونسأل الله السداد
ونسألكم الدعاء
حسين الشمري
إيديولوجية الإسراء وحقيقته { 3 }
#النسائم_الاهوتية_في_رد_الشبهات_الألحادية
بسم خالق الأنوار جاعل الجنة جنة والنار نار
وصل يارب على النبي المختار واله الأطياب الأخيار
وعجل فرج المخلص المنقذ للأخيار من ايد الفجار
تحية واجلال وطيبة للأخوة المتابعين الأعزاء ....
الأفتراض الثاني الذي كان حسب نظرية تداخل الأكوان والأفلاك وتعشق العوالم والأزمنة في مكان واحد او نقطة التقاء يمكن من خلالها الولوج ضمن بحور تلك العوالم والمجالات الكونية المختلطة مع بعضها ......
نعطي الأن لكم ادلة دينية ونبين لكم ترابط الحجية بالشرح الذي سوف نقدمه .........
الدليل الأول :
وقد صرحت الروايات الشريفة بأن هبوط النبي آدم عليه السلام، قد كان بمعنى الانتقال إلى عالم جديد يتناسب مع الحالة التي استجدت له.
فقد روي أنه عليه السلام قال مخاطباً ربه:
[.. وبدت لنا عوراتنا، واضطرنا ذنبنا إلى حرث الدنيا، ومطعمها، ومشربها] (1).
وعن الإمام الصادق عليه السلام:
[أخرجه الله، لأنه خلق خلقة، لا يبقى إلا بالأمر والنهي، والغذاء واللباس] (2).
فانتقال آدم عليه السلام من الجنة يشبه انتقال الجنين من عالم الجنينية بالولادة إلى هذا العالم الجديد بالنسبة إليه، حيث لم يعد يمكنه العيش فيه لاحتياجه إلى أمور لا يتحملها عالمه الأول، ولا يستجيب، ولا يستطيع تلبيتها له.
بخلاف هبوط إبليس، فإنه طرد وإبعاد وعقوبة له..
اهبطا.. واهبطوا:
ويبقى هنا سؤال: وهو أنه تعالى قد قال في سورة طه الآية 123: [اهْبِطَا] ولكنه في سورة الأعراف الآية 24، وفي سورة البقرة الآية 38 قال: [اهْبِطُوا]
____________
(1) تفسير البرهان ج1 ص84 والبحار ج11 ص183 عن تفسير العياشي.
(2) تفسيرالقمي ج1 ص43 والبحار ج11 ص161 وتفسير البرهان ج1 ص80 وج2 ص6.
----------------------
هذا اثبات لنظرية تداخل الأكوان على افتراض ان ادم عليه السلام كان انتقاله من عالم لعالم كأنتقال الطفل من عالم الجنين لعالم الدنيا وهذه دلالة قوية على على ان الأنتقال كان بصورة طبيعية جدا ....
وادم ليس فقط انتقل من الجنة الى الدنيا بل لأن الجنة اصلا من عالم المستقبل وليست فقط في عالم مكاني ثاني بل هي في زمان ومكان ثانيين .......
وكلام ادم صلوات الله عليه وعلى زوجه امنا حواء
كان خطاب معرفة انه زج به لعالم بدائي وبدت اجسامهم عارية واكلهم بدائي وهذا كان عقاب ادم لفعله امر منهي عنه .....
الهبوط لا يعني بالضرورة النزول من السماء. لأن آدم خلق في الارض ومن الارض ليكون خليفة في الارض، ولا يوجد دليل على انه رفع الى السماء ليعيش في الجنة. والهبوط لا يعني النزول من السماء لقوله تعالى
"قِيلَ يَا نُوحُ اهْبِطْ بِسَلَامٍ مِنَّا وَبَرَكَاتٍ عَلَيْكَ وَعَلَى أُمَمٍ مِمَّنْ مَعَكَ وَأُمَمٌ سَنُمَتِّعُهُمْ ثُمَّ يَمَسُّهُمْ مِنَّا عَذَابٌ أَلِيمٌ (48)"
- هود. وقوله تعالى لآدم وزوجه "فَأَزَلَّهُمَا الشَّيْطَانُ عَنْهَا فَأَخْرَجَهُمَا مِمَّا كَانَا فِيهِ وَقُلْنَا اهْبِطُوا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ وَلَكُمْ فِي الْأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ (36)"
البقرة. يشابه قول موسى لبني اسرائيل "وَإِذْ قُلْتُمْ يَا مُوسَى لَنْ نَصْبِرَ عَلَى طَعَامٍ وَاحِدٍ فَادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُخْرِجْ لَنَا مِمَّا تُنْبِتُ الْأَرْضُ مِنْ بَقْلِهَا وَقِثَّائِهَا وَفُومِهَا وَعَدَسِهَا وَبَصَلِهَا قَالَ أَتَسْتَبْدِلُونَ الَّذِي هُوَ أَدْنَى بِالَّذِي هُوَ خَيْرٌ اهْبِطُوا مِصْرًا فَإِنَّ لَكُمْ مَا سَأَلْتُمْ وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ وَالْمَسْكَنَةُ وَبَاءُوا بِغَضَبٍ مِنَ اللَّهِ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَانُوا يَكْفُرُونَ بِآَيَاتِ اللَّهِ وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ الْحَقِّ ذَلِكَ بِمَا عَصَوْا وَكَانُوا يَعْتَدُونَ (61)"
– البقرة. ومعلوم ان بني اسرائيل كانوا في الارض ولم يكونوا في السماء.
وهذا ايضا دليل على :
ان الجنة في مجال كوني قريب في عالم متعشق قريب جدا منا ...
وفي الروايات ان المؤمن يكشف له فيرى الجنة والنار
ويرى الموتى بل ويكلمهم وهذا دليل صحة النظرية
حيث قرب وتشارك العوالم في اماكن معينة واحيانا وربما انهن في مكان واحد قريب من عالمنا بحيث يمكن مشاهدتها ضمن مجال الرؤيا العينية المجردة.....
و أما الروايات التي يمكن الاستدلال بها على ما قلنا فهي كما في البحار عن جامع الأخبار ، عن ابان ، عن ابن سيان ، عن ابي عبد اللّه الصادق عليه السلام قال : لقد طاف آدم عليه السلام بالبيت مائة عام . . . الى ان قال فقال : ( اللهم اقلني عثرتي ، و اغفر لي ذنبي ، و اعدني الى الدار التي أخرجتني منها ) فقال اللّه عز و جل : قد أقلتك عثرتك ، و غفرت ذنبك ، و سأعيدك الى الدار التي أخرجتك منها منها . [ قال المجلسي ] أقول : لا يخفى ان هذا الخبر مما يدل على ان جنة آدم هي جنة الخلد ، و كذا خبر المفضل حيث قال : فنظر الى منزلة محمد و علي ، إذ الظاهر انه رأى منازلهم في جنة الخلد ، إلا ان يقال : كان جنته في الأرض التي تأوى اليها أرواح المؤمنين في البرزخ ، كما تدل عليه الأخبار ، و المراد بالعود العود اليها في البرزخ ، و كذا المراد برؤية المنازل منازلهم في تلك الجنة .
روى السيد بن طاووس في كتاب سعد السعود : انه رأى في صحف إدريس عليه السلام أمر اللّه الملائكة فحملت آدم و زوجته حواء على كرسي من نور و أدخلوهما الجنة ، فوضعا في وسط الفردوس من ناحية المشرق . . . . الخ [ فأما ما ذكره المجلسي ] : الا أن يقال الخ فهو بعيد ، و أحوط الأقوال و أحسنها ما قاله في ختام تحقيق له ، فلنختم هذا الفصل بما قاله [ ره ] في هذا المقام بعد ذكر الأقوال المختلفة [ فالجزم بأحد المذاهب لا يخلو من إشكال ] .
( و آمن فيها محلته ) لا شك ان الجنة دار أمن و أمان لمن دخلها لقوله تعالى أدخلوها بسلام آمنين .
وهذه دلالة على ان ادم وحواء عليهم السلام كانوا في جنة البرزخ والأباط كان من المنزلة فقط وليس معناه هبوط جغرافي بل انتقال عبر العوالم ...
من البرزخ ---------الدنيا
من الجنين -----------الدنيا
وهذا ليس الا كما ذكرت نعم هي تبقى ضمن اطار الفرضية والنظرية ولكنها اكثر عقلية ومنطق من ان ادم هبط من السماء السابعة التي تبعد عنا مالا نهاية من المليارات السنين الضوئية .....
انا لا اشكك في قدرة الله على فعل الأمور الخارقة بل انه له الفدرة على ذلك واكثر من ذلك ولكنه لا يفعل كل شئ بدون منطق علمي ...
كمثال لو قلت لي انه يفعل الخوارق دائمآ !
قلت لك لماذا يبقى الجنين في بطن امه 9 اشهر !
لماذا لم يخلقه الله في لحظة وهو قادر على ذلك؟؟؟!!!
الجواب الله يفعل اشياء تعقل ولا يفعل اشياء لا يمكن ان تعقل او تفسرلكل شئ تفسير منطقي وعلمي لامحالة .....
اذا الله امد بعمري سوف احاول ان افسر الدين بعلمية فيزيائية وكيميائية ومنطقية وعقلية
ونسأل الله السداد
ونسألكم الدعاء
حسين الشمري
تعليقات
إرسال تعليق