#شمريات (41)
إيدلوجية الإسراء وحقيقته { 4 }
{خلاصة الإسراء }
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد
وعجل فرجهم واللعن عدوهم ..
حسب ما قرأت عن الإسراء والمعراج انه كان بالجسد وفكره كونه حلمآ جدآ مضحكة للغاية لأنها ليس شئ مهم لأن الجميع يمكن ان يروا رؤى مشابهة للإسراء والمعراج ولا قيمة للمنام امام الحقائق وامام السفر بالجسد .....
نبدأ بأفتراض حسب نظرية الأكوان المتوازية :
بعد تكون الكون الكلي وانطلاقه إلى الحالة التي هو عليها الآن، تكونت عدة مناطق أو أكوان لا يمكننا أن نراها، ولا أن نعرف ما بها من مجرات ونجوم وكواكب وغيرها من الأشياء، وكل من هذه الأكوان محدود بحجم الأفق، وأن من فيها لا يستطيع أن يرى الأكوان الأخرى التي حوله، ماذا لو أن هذا الكون الكلي لا متناهي في الحجم؟ وفيه عدد لا متناهي من الأكوان التي حدود كل منها في كرة هبلية، ألا يعني ذلك أنه كما أن كوننا فيه حياة فإنه لابد أن تكون هناك حياة على الأكوان الأخرى؟ (العلماء يعتقدون أن الحياة قد تكون موجودة في كوننا هذا وربما حتى في مجرتنا، فما الداعي لأن لا تكون هناك حياة في الأكوان الأخرى؟).
بل أكثر من ذلك، بما أن الكون لا متناهي وأن أنواع المادة التي فيه محدودة ومعدودة (أي المواد كالذرات أصنافها محدودة كما هو معروف من الجدول الدوري)، وبما أن طرق تركيب هذه الذرات مع بعضها البعض أيضا محدود، إذن، لابد أن يكون في هذا الكون الكلي اللامتناهي أكوان مكررة، تتكرر ذرة بذرة، جزيء بجزيء، كواكب بكواكب، مجاميع شمسية بمجاميع شمسية، بما فيها من حياة ونبات وما إلى ذلك.
لنفهم هذه الفكرة، لنتخيل المثال التالي، لنفترض أنك أعطيت كل شخص على الكرة الأرضية ورق اللعب (أو ورق الكوتشينة أو الشدة أو الجنجفة كما نسميها في الكويت) المكونة من 52 ورقة، ثم طلبت من كل شخص أن يخلطها، هل تتوقع أن يكون هناك شخصين لديهم نفس الخلطة أو الترتيب للورق بعد الخلط؟ من الممكن أليس كذلك، وإن كانت الإحتمالات لا تسعفك حيث تحتاج إلى 8 × 1067 شخص حتى تضمن التكرار، ولكن تخيل لو أنك أعطيت عدد لا متناهي من الأشخاص أوراق اللعب، وطلب منهم أن يخلطوا الأوراق، هل تتوقع أن تتكرر نفس الخلطات؟ بالتأكيد.
إذن، لو أننا خلطنا الذرات وركبناها على بعضها البعض عشوائيا لنشكل جزيئات وتراكيب مختلفة ومنها نكون الأرض، فهل يحتمل أن تكون هناك أرض كأرضنا بنفس التركيب ذرة بذرة؟ بالطبع هذا الأمر معقول في ظل المعطيات، وكذلك من الممكن أن تتكون المجموعة الشمسية لا بل المجرة وحتى كل الكون المحكوم بكرة هبل يمكن تكراره بالكامل بما فيه من حياة وغيرها. ولذلك يقول العلماء أنه ستكون هناك نسخة من عالمنا أو كوننا هذا بكامل تفاصيليه بحيث ينطبق العالمين تماما، وسيكون هذه الكون على بعد:
وهذه النظرية تبين لنا وجود اكوان وكواكب متوازية معنا ومتشابهة بحيث ان فيها شخص مثلك ومثل شخصيتك وهو تكرار منك ......
وهذه النظرية يعني الجنة او عوالم مستقبلية مثل البرزخ وغيره فأحيانآ تكون العوالم متعشقة متداخلة في مكان واحد
واحيانا تكون العوالم. مادية متباعدة ومتشابهة متوازية متعاكسة ....
فالإسراء يكون بأحد تلك النظريات او بأكثر من نظرية ربما لم نكتشف تلك النظرية التي سافر بها الرسول صل الله عليه واله ربما بالمستقبل تكون اقرب للأقناع من الوقت الحاضر .....
فللكون اسرار لا يعرفها الا اهل الألباب اصحاب العقول اصحاب العلوم ....
ودليل تداخل العوالم ومن العوالم ارجاع الشمس لأمير المؤمنين عليه السلام لكي يصل صلاة الظهر في وقتها انما ارجع الزمن للظهر ورجعت الشمس عمودية وهذا ممكن حسب القوانين الفيزيائية
فالعلم الفيزيائي لا يكذب الخوارق والمعجزات الدينية بل يساندها ويجعلها اكثر قبول من غيرها
فكثير من النظريات في شتى مجالات الحياة قد قالها الدين واكتشفها العلم مؤخرا .......
الجنة امر مستقبلي هنالك في الا زمان والا مكان هناك في الفراغ الكوني حيث كل شئ بمثالية مفرطة
وهي الجنة وانعزال القبح ايضآ كماله في النار المستقبلية حيث تجلب كل قبيح لها وكل من عمل قبيح يذهب مستقبله لتلكم البقع الكونية الملكوتية
في عوالم اخر....
وكما اشار القرأن على تلك الحقائق حيث بشر بالجنة وانذر من النار ....
اذآ هي من عوالم وازمنة مستقبلية بحته و الأمر الحاصل في كيفية الإسراء هو انتقال الرسول صل الله عليه واله عبر ثغرات زمنية الى عالم المستثبل الذي فيه الجنة والنار ....
كما في قصة اصحاب الأمام الحسين عليه السلام
حينما كشف لهم الأمام الجنة ومنازلهم فيها وهم شاهدوها وهم في مكانهم .......
وهذه دلالة على ان الأئمة عليهم السلام يبحرون عبر الزمن ويعرفون طرق السفر وطرق ذلك..
والعجيب في الأمر انهم شاهدوا ذلك في مكانهم وبعيونهم المجردة المادية ....
اي ان الجنة ليست في مكان الا المستقبل وليس معناه انها خيال بل حقيقة ومكان مثالي ....
كما قال القرأن يوم تبدل الأرض غير الأرض ...
والأرض يرثها عبادي الصالحين .....
يعني الأرض هي جنة المأوى ولكنها سوف تكون متطورة وهي من عالم المستقبل حيث المثالية المفرطة ....
واليكم نظرية السفر عبر الزمن ....
سفر عبر الزمن هو مفهوم يتمتل (في كثير من الأحيان من قبل الإنسان) بين نقاط مختلفة في الوقت المناسب بطريقة مماثلة إلى التنقل بين نقاط مختلفة في فضاء ، وعادة ما يستخدم جهاز افتراضي وهو المعروف باسم آلة الزمن . السفر عبر الزمن هو مفهوم معترف به في فلسفة المكان والزمان و السفر عبر الزمن في الخيال، ولكن السفر إلى نقطة إفتراضية في الوقت لديه دعم محدود جدا في الفيزياء النظرية ، وعادة فقط بالتزامن مع ميكانيكا الكم فى السفر عبر الزمن أو جسر اينشتاين روزين هو. أحيانا يستخدم بالمعنى الضيق أعلاه من السفر عبر الزمن، في بعض الأحيان يوحد معنى أوسع نطاقا. على سبيل المثال، السفر في المستقبل (وليس الماضي) عن طريق تمدد الزمن هو ظاهرة ثبتت جيدا في الفيزياء (النسبية)، وقد شهدت بشكل روتيني من قبل رواد الفضاء، ولكن فقط لمدة عدة أجزاء من الثانية، لأنها يمكن أن تحقق عن طريق الفحص بواسطة ساعة دقيقة في مقابل الساعة التي بقيت على الأرض. تمدد الزمن لمدة سنوات في المستقبل يمكن أن يتم من خلال اتخاذ جولة ذهابا وإيابا خلالها تحدث الحركة بسرعة مماثلة لسرعة الضوء، ولكن هذا غير متوافر حاليا من الناحية التكنولوجية للمركبات.[1]
المفهوم شائع في روايات الخيال العلمي.إن رواية الخيال العلمي مكتوبة في عام 1895 والتى تسمى آلة الزمن ، التي كتبها هربرت جورج ويلز، كان لها دور فعال في تحريك مفهوم السفر عبر الزمن إلى واجهة المخيلة العامة، ولكن القصة القصيرة السابقة "الساعة التي ذهبت إلى الخلف"، التي كتبها إدوارد بيج ميتشل، تنطوي على ساعة ، من خلال وسائل غير محددة، تسمح لثلاثة رجال للسفر إلى الوراء في الوقت المناسب.[2][3] ثمة أشكال غير تكنولوجية للسفر عبر الزمن ظهرت في عدد من القصص السابقة مثل تشارلز ديكنز ترنيمة عيد الميلاد (رواية). وفي الآونة الأخيرة، مع تقدم التكنولوجيا مع فهما علميا أوسع حول الكون، فقد تم اكتشاف معقولية السفر عبر الزمن بمزيد من التفصيل بواسطة كتاب الخيال العلمي، والفلاسفة، وعلماء الفيزياء.
السفر عبر الزمن نظريا ينطوى على الانتقال الى الوراء في الوقت المناسب للحظة في وقت سابق من نقطة الانطلاق، أو ينتقل إلى مستقبل هذه النقطة دون الحاجة للمسافر لتجربة الفترة الفاصلة (على الأقل ليس في المعدل الطبيعي). أي جهاز تكنولوجي - سواء خيالي، أم افتراضي أو فعلي - الذى قد يستخدم لتحقيق السفر عبر الزمن هو المعروف باسم 'آلة الزمن
نسألكم الدعاء
حسين الشمري
إيدلوجية الإسراء وحقيقته { 4 }
{خلاصة الإسراء }
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد
وعجل فرجهم واللعن عدوهم ..
حسب ما قرأت عن الإسراء والمعراج انه كان بالجسد وفكره كونه حلمآ جدآ مضحكة للغاية لأنها ليس شئ مهم لأن الجميع يمكن ان يروا رؤى مشابهة للإسراء والمعراج ولا قيمة للمنام امام الحقائق وامام السفر بالجسد .....
نبدأ بأفتراض حسب نظرية الأكوان المتوازية :
بعد تكون الكون الكلي وانطلاقه إلى الحالة التي هو عليها الآن، تكونت عدة مناطق أو أكوان لا يمكننا أن نراها، ولا أن نعرف ما بها من مجرات ونجوم وكواكب وغيرها من الأشياء، وكل من هذه الأكوان محدود بحجم الأفق، وأن من فيها لا يستطيع أن يرى الأكوان الأخرى التي حوله، ماذا لو أن هذا الكون الكلي لا متناهي في الحجم؟ وفيه عدد لا متناهي من الأكوان التي حدود كل منها في كرة هبلية، ألا يعني ذلك أنه كما أن كوننا فيه حياة فإنه لابد أن تكون هناك حياة على الأكوان الأخرى؟ (العلماء يعتقدون أن الحياة قد تكون موجودة في كوننا هذا وربما حتى في مجرتنا، فما الداعي لأن لا تكون هناك حياة في الأكوان الأخرى؟).
بل أكثر من ذلك، بما أن الكون لا متناهي وأن أنواع المادة التي فيه محدودة ومعدودة (أي المواد كالذرات أصنافها محدودة كما هو معروف من الجدول الدوري)، وبما أن طرق تركيب هذه الذرات مع بعضها البعض أيضا محدود، إذن، لابد أن يكون في هذا الكون الكلي اللامتناهي أكوان مكررة، تتكرر ذرة بذرة، جزيء بجزيء، كواكب بكواكب، مجاميع شمسية بمجاميع شمسية، بما فيها من حياة ونبات وما إلى ذلك.
لنفهم هذه الفكرة، لنتخيل المثال التالي، لنفترض أنك أعطيت كل شخص على الكرة الأرضية ورق اللعب (أو ورق الكوتشينة أو الشدة أو الجنجفة كما نسميها في الكويت) المكونة من 52 ورقة، ثم طلبت من كل شخص أن يخلطها، هل تتوقع أن يكون هناك شخصين لديهم نفس الخلطة أو الترتيب للورق بعد الخلط؟ من الممكن أليس كذلك، وإن كانت الإحتمالات لا تسعفك حيث تحتاج إلى 8 × 1067 شخص حتى تضمن التكرار، ولكن تخيل لو أنك أعطيت عدد لا متناهي من الأشخاص أوراق اللعب، وطلب منهم أن يخلطوا الأوراق، هل تتوقع أن تتكرر نفس الخلطات؟ بالتأكيد.
إذن، لو أننا خلطنا الذرات وركبناها على بعضها البعض عشوائيا لنشكل جزيئات وتراكيب مختلفة ومنها نكون الأرض، فهل يحتمل أن تكون هناك أرض كأرضنا بنفس التركيب ذرة بذرة؟ بالطبع هذا الأمر معقول في ظل المعطيات، وكذلك من الممكن أن تتكون المجموعة الشمسية لا بل المجرة وحتى كل الكون المحكوم بكرة هبل يمكن تكراره بالكامل بما فيه من حياة وغيرها. ولذلك يقول العلماء أنه ستكون هناك نسخة من عالمنا أو كوننا هذا بكامل تفاصيليه بحيث ينطبق العالمين تماما، وسيكون هذه الكون على بعد:
وهذه النظرية تبين لنا وجود اكوان وكواكب متوازية معنا ومتشابهة بحيث ان فيها شخص مثلك ومثل شخصيتك وهو تكرار منك ......
وهذه النظرية يعني الجنة او عوالم مستقبلية مثل البرزخ وغيره فأحيانآ تكون العوالم متعشقة متداخلة في مكان واحد
واحيانا تكون العوالم. مادية متباعدة ومتشابهة متوازية متعاكسة ....
فالإسراء يكون بأحد تلك النظريات او بأكثر من نظرية ربما لم نكتشف تلك النظرية التي سافر بها الرسول صل الله عليه واله ربما بالمستقبل تكون اقرب للأقناع من الوقت الحاضر .....
فللكون اسرار لا يعرفها الا اهل الألباب اصحاب العقول اصحاب العلوم ....
ودليل تداخل العوالم ومن العوالم ارجاع الشمس لأمير المؤمنين عليه السلام لكي يصل صلاة الظهر في وقتها انما ارجع الزمن للظهر ورجعت الشمس عمودية وهذا ممكن حسب القوانين الفيزيائية
فالعلم الفيزيائي لا يكذب الخوارق والمعجزات الدينية بل يساندها ويجعلها اكثر قبول من غيرها
فكثير من النظريات في شتى مجالات الحياة قد قالها الدين واكتشفها العلم مؤخرا .......
الجنة امر مستقبلي هنالك في الا زمان والا مكان هناك في الفراغ الكوني حيث كل شئ بمثالية مفرطة
وهي الجنة وانعزال القبح ايضآ كماله في النار المستقبلية حيث تجلب كل قبيح لها وكل من عمل قبيح يذهب مستقبله لتلكم البقع الكونية الملكوتية
في عوالم اخر....
وكما اشار القرأن على تلك الحقائق حيث بشر بالجنة وانذر من النار ....
اذآ هي من عوالم وازمنة مستقبلية بحته و الأمر الحاصل في كيفية الإسراء هو انتقال الرسول صل الله عليه واله عبر ثغرات زمنية الى عالم المستثبل الذي فيه الجنة والنار ....
كما في قصة اصحاب الأمام الحسين عليه السلام
حينما كشف لهم الأمام الجنة ومنازلهم فيها وهم شاهدوها وهم في مكانهم .......
وهذه دلالة على ان الأئمة عليهم السلام يبحرون عبر الزمن ويعرفون طرق السفر وطرق ذلك..
والعجيب في الأمر انهم شاهدوا ذلك في مكانهم وبعيونهم المجردة المادية ....
اي ان الجنة ليست في مكان الا المستقبل وليس معناه انها خيال بل حقيقة ومكان مثالي ....
كما قال القرأن يوم تبدل الأرض غير الأرض ...
والأرض يرثها عبادي الصالحين .....
يعني الأرض هي جنة المأوى ولكنها سوف تكون متطورة وهي من عالم المستقبل حيث المثالية المفرطة ....
واليكم نظرية السفر عبر الزمن ....
سفر عبر الزمن هو مفهوم يتمتل (في كثير من الأحيان من قبل الإنسان) بين نقاط مختلفة في الوقت المناسب بطريقة مماثلة إلى التنقل بين نقاط مختلفة في فضاء ، وعادة ما يستخدم جهاز افتراضي وهو المعروف باسم آلة الزمن . السفر عبر الزمن هو مفهوم معترف به في فلسفة المكان والزمان و السفر عبر الزمن في الخيال، ولكن السفر إلى نقطة إفتراضية في الوقت لديه دعم محدود جدا في الفيزياء النظرية ، وعادة فقط بالتزامن مع ميكانيكا الكم فى السفر عبر الزمن أو جسر اينشتاين روزين هو. أحيانا يستخدم بالمعنى الضيق أعلاه من السفر عبر الزمن، في بعض الأحيان يوحد معنى أوسع نطاقا. على سبيل المثال، السفر في المستقبل (وليس الماضي) عن طريق تمدد الزمن هو ظاهرة ثبتت جيدا في الفيزياء (النسبية)، وقد شهدت بشكل روتيني من قبل رواد الفضاء، ولكن فقط لمدة عدة أجزاء من الثانية، لأنها يمكن أن تحقق عن طريق الفحص بواسطة ساعة دقيقة في مقابل الساعة التي بقيت على الأرض. تمدد الزمن لمدة سنوات في المستقبل يمكن أن يتم من خلال اتخاذ جولة ذهابا وإيابا خلالها تحدث الحركة بسرعة مماثلة لسرعة الضوء، ولكن هذا غير متوافر حاليا من الناحية التكنولوجية للمركبات.[1]
المفهوم شائع في روايات الخيال العلمي.إن رواية الخيال العلمي مكتوبة في عام 1895 والتى تسمى آلة الزمن ، التي كتبها هربرت جورج ويلز، كان لها دور فعال في تحريك مفهوم السفر عبر الزمن إلى واجهة المخيلة العامة، ولكن القصة القصيرة السابقة "الساعة التي ذهبت إلى الخلف"، التي كتبها إدوارد بيج ميتشل، تنطوي على ساعة ، من خلال وسائل غير محددة، تسمح لثلاثة رجال للسفر إلى الوراء في الوقت المناسب.[2][3] ثمة أشكال غير تكنولوجية للسفر عبر الزمن ظهرت في عدد من القصص السابقة مثل تشارلز ديكنز ترنيمة عيد الميلاد (رواية). وفي الآونة الأخيرة، مع تقدم التكنولوجيا مع فهما علميا أوسع حول الكون، فقد تم اكتشاف معقولية السفر عبر الزمن بمزيد من التفصيل بواسطة كتاب الخيال العلمي، والفلاسفة، وعلماء الفيزياء.
السفر عبر الزمن نظريا ينطوى على الانتقال الى الوراء في الوقت المناسب للحظة في وقت سابق من نقطة الانطلاق، أو ينتقل إلى مستقبل هذه النقطة دون الحاجة للمسافر لتجربة الفترة الفاصلة (على الأقل ليس في المعدل الطبيعي). أي جهاز تكنولوجي - سواء خيالي، أم افتراضي أو فعلي - الذى قد يستخدم لتحقيق السفر عبر الزمن هو المعروف باسم 'آلة الزمن
نسألكم الدعاء
حسين الشمري
تعليقات
إرسال تعليق