التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من يونيو, 2016

ضرب الزوجة مقالة الشيخ حسين الشمري

بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل  على  محمد المعلم الكبير وعلى فاطمة زوجة السيد الأمير وعلى سبطا السراج المنير وعلى ذراريهم بشير   بعد  نذير سوف نتكلم عن موضوع هو ضرب الزوجة ونتكلم تارة بمنطق العقل واخرى بالروايات والنقليات المرأة مخلوق حاله كحال باقي المخلوقات البشرية ولها كرامتها واحترامها ولكنها في نفس الوقت ليست بمعزل عن الخطأ وليست بمعصومة عن الأنحدار في الرذائل والأندراج الى السوء من الفعل..... كما باقي البشر كالسارق الذي يعاقب على فعله وهو السجن عند القوانين الدستورية بحسب قيمة سرقته وكالقاتل يسجن سنين طوال.....ويقتل احيانا شنقا او رميا بالسلاح واليران وكالمخالف للقوانين الدستورية الأدمية الصنع احيانآ يسجن او يدفع غرامات مادية.... ويكون التأديب او العقاب او القتل في بعض المسائل من قبل السلطة الحاكمة او الرقابة العامة المسؤلة عن حفظ نظام الدولة او المستعمرة او الولاية والى اخره فالأسرة هي دولة مصغرة وشعب حدودها جدران بيت المنزل والبيت لابد له من وجود سلطة او رقابة تنظم السير وترتب البيت فلابد من وجود رقيب او حفيظ وهنا لننتخب واحد من اثنين...

هل امير المؤمنين عليه السلام ربآ حوار الشيخ حسين الشمري

الرد على قول الأخ الفاضل والصديق والأستاذ الدكتور  احمد أحمد مصطفى يعقوب #هل الأمام علي عليه السلام ربآ بس الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم واللعن اعدائهم اجمعين كلام الأستاذ الشيخ احمد مصطفى يعقوب  : ﻫﻞ ﻳﺠﻮﺯ ﺃﻥ ﻧﻘﻮﻝ ﻋﻦ ﺍﻹﻣﺎﻡ ﺃﻧﻪ ﺭﺏ ؟ ﻫﻞ ﻳﺠﻮﺯ ﺃﻥ ﻧﻘﻮﻝ ﻋﻦ ﺍﻹﻣﺎﻡ ﺃﻧﻪ ﺭﺏ ؟ ﻗﺪ ﻳﺴﺘﻮﺣﺶ ﺍﻟﻘﺎﺭﻱﺀ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ ﻣﻦ ﻋﻨﻮﺍﻥ ﺍﻟﻤﻘﺎﻝ ﻭﻳﻌﺘﺒﺮﻩ ﺿﺮﺑﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻐﻠﻮ ﻭﺍﻻﺭﺗﻔﺎﻉ ﻟﻜﻨﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﺍﻗﻊ ﺍﻧﻤﺎ ﻫﻮ ﺷﺄﻥ ﻣﻦ ﺷﺆﻭﻧﺎﺗﻬﻢ ﺻﻠﻮﺍﺕ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﺳﻼﻣﻪ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﻌﺠﺰ ﺍﻟﺒﻠﻐﺎﺀ ﻭﺍﻷﺩﺑﺎﺀ ﻭﺍﻟﻔﺼﺤﺎﺀ ﻋﻦ ﻭﺻﻔﻬﺎ , ﻭﻟﻨﺪﺧﻞ ﻓﻲ ﺍﻷﺩﻟﺔ ﺍﻟﺸﺮﻋﻴﺔ ﺩﻭﻥ ﺍﻟﺨﻮﺽ ﻓﻲ ﺍﻟﻠﻐﺔ ﻭﺍﻗﻮﺍﻝ ﻋﻠﻤﺎﺀ ﺍﻟﻠﻐﺔ , تعليق حسين الشمري الأدلة اللغوية لايمكن لكم او لأحد الأستدلال بها لأنها ليست عاصمة عن الخطأ فأنها تخطأ وهذا لا مناص منه ولا مهرب فكون الشئ صحيحا في اللغة لا يدل ذلك بأي شئ او اي وجه على احقية استخدامه .... كلام الفاضل الشيخ احمد مصطفى يعقوب : ﻓﺎﻟﻘﺮﺁﻥ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ ﺍﺳﺘﻌﻤﻞ ﻛﻠﻤﺔ ﺭﺏ ﺑﻤﻌﻨﻰ ﺍﻟﺴﻴﺪ ﻛﻤﺎ ﻓﻲ ﻗﻮﻟﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﻓﻲ ﺳﻮﺭﺓ ﻳﻮﺳﻒ } ﻳﺎ ﺻﺎﺣﺒﻲ ﺍﻟﺴﺠﻦ ﺃﻣﺎ ﺃﺣﺪﻛﻤﺎ ﻓﻴﺴﻘﻲ ﺭﺑﻪ ﺧﻤﺮﺍ { ﻭﻓﻲ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﺴﻮﺭﺓ ﺃﻳﻀﺎ ( ﻭَﻗَﺎﻝَ ﺍﻟْﻤَﻠِﻚُ ﺍﺋْﺘُﻮﻧِﻲ ﺑِﻪِ ﻓَﻠَﻤَّﺎ ﺟَﺎﺀَﻩ...